-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • الأحد، 23 يوليو 2017

    لى أحمد الفليطي/ بقلم وائل أبو فاعور

    لى أحمد الفليطي/ بقلم وائل أبو فاعور

    ابو فاعور والفليطي على أسوار القدس أو على تخوم عرسال، لا فرق
    فدمك هو نفسه الذي سال، حماية لأهلك وللمظلومين،
    دمك هو نفسه الذي سال دفاعاً عن العيش الواحد بقلب عروبي لا يتعب.
    لم يتسع لك العراق فعدت لكي تحمي عرسال
    “لا نحتمل أن تصطدم عرسال بمحيطها”.
    هذا دائماً كان هاجسك!
    “أتعرف أن آلاف النازحين سيقعون بين خطوط النار إذا إندلعت المعركة”.
    كم مرة صعدت إلى الجبال يا أحمد لتنقذ روحاً.
    كم مرة رفعت السكين عن عنق بريء.
    كم مرة لاحق الموت روحك وكنت انت تلاحق حياة روح أخرى.
    كم مرة تحملت المخاطر والأهوال، أنت ورفيق دربك ابو حسن، لأجل الآخرين.
    كم من ليلة نمت في أحضان الموت وعدت إلينا لتروي ضاحكا حكايتك معه.
    قتلتك شهامتك يا أحمد.
    وقتلتك شجاعتك.
    وقتلتنا حزناً!
    سامحك الل

    هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق

    الناشر : محمود الحجيري

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    جميع الحقوق محفوظة ل زهرة الكرز
    تصميم : عالم المدون